تصريح سعادة هنادي صالح اليافعي

هنادي اليافعي :الإمارات البيت الكبير لكافة الجنسيات

“وقالت سعادة هنادي صالح البافعي :”في عيد اتحاد دولة الإمارات، نحتفي بمسيرة وطن أرسى دعائمه على قيم التعاون والتكاتف واحتضان كافة الفئات الاجتماعية، وجعل من رفعة الإنسان وسلامته ركيزة أساسية لنهضته، فبدأ بالاهتمام به منذ الطفولة، وذلك ترجمةً لرؤية القيادة الرشيدة في أن تكون الإمارات بيئة تحتضن أحلام الأطفال وتوفر لهم أفضل أسس الرعاية والتعليم والتنشئة الآمنة والسليمة”.

“ونحن في “إدارة سلامة الطفل” بإمارة الشارقة، نؤكد في هذه المناسبة الوطنية الجليلة على إيماننا بأن الأطفال ليسوا مجرد أفراد في المجتمع، بل أمانة وطنية وأساس حضاري، وأن الإمارات ليست مجرد مكان يعيش فيه الأطفال، بل هي بيتهم الكبير الذي يوفر لهم الرعاية والتعليم والفرص لينموا في بيئة آمنة ومحفزة، فكل طفل يحمل بين يديه بذور التغيير والإبداع والإبتكار، ولهذا نسعى إلى ترسيخ أسس سلامتهم من خلال العمل على المستوى الثقافي والمؤسسي ليكبروا ويحققوا طموحاتهم، ويساهمون في تطوير هذا الوطن وتعزيز مكانة في كل المجالات”.

وفي تصريح مروة العقروبي، المديرة التنفيذية لبيت الحكمة بالشارقة، بمناسبة عيد الاتحاد الـ53

مروة العقرباوي :رؤية طموحة تعتز بالماضي وتستشرف المستقبل

أكدت مروة العقروبي، المديرة التنفيذية لبيت الحكمة بالشارقة: “بأن عيد الإتحاد ال53 يمثل عيد الاتحاد مناسبة وطنية تتجدّد فيها الروح الإماراتية التي جمعت قلوب أبناء الوطن على رؤية واحدة، استلهمت حكمة الآباء المؤسسين الذين جعلوا من الاتحاد أساساً لتحقيق النهضة والتنمية. وفي ظل اتحادنا، تأسست مراكز معرفية بارزة عكست الأثر الإيجابي العميق للثقافة والمعرفة في تشكيل حاضر ومستقبل دولتنا، حيث نجحت الإمارات في تحقيق معادلة فريدة تجمع بين تراث الماضي العريق، وإنجازات الحاضر المتميزة، وبرؤية طموحة تستشرف المستقبل، لتظل مثالاً يُحتذى به في التقدّم والتنمية”.

وأضافت العقروبي: “يُجسّد بيت الحكمة في الشارقة روح الاتحاد بكل معانيه، من خلال رسالته التي تحتفي بالثقافة والمعرفة كركائز أساسية لبناء مستقبل مستدام؛ فهو نموذج حي للقيم التي تأسست عليها دولة الإمارات العربية المتحدة، حيث يفتح أبوابه لكافة الفئات والجنسيات مُشكّلاً فضاءً للتواصل الإنساني والحوار المعرفي الذي يتسع للجميع؛ من باحثين وطلاب ومثقفين من مختلف البلدان والثقافات، مترجماً رسالة الاتحاد في بناء مجتمع متنوع ومترابط، ومرسخاً حرص الإمارات على الاستثمار في بناء الإنسان وتعزيز مساهمته الإيجابية في خير وتطور وازدهار العالم”.

تصريح عائشة الملا، مديرة جمعية أصدقاء مرضى السرطان

عائشة الملا :بمناسبة عيد الاتحاد الـ53 لدولة الإمارات العربية المتحدة

وقالت عائشة الملا مديرة جمعية أصدقاء مرضى السرطان :“في عيد الاتحاد الـ 53 لدولة الإمارات العربية المتحدة، نستذكر رؤية الوالد المؤسس الشيخ زايد بن سلطان آل نهيان، طيب الله ثراه، التي أرسى من خلالها أسس الوحدة والتكاتف الوطني، مجسداً قيم روح الاتحاد التي أصبحت مصدر إلهام دائم لمسيرة الدولة وإنجازاتها، فقد ظل الاتحاد بحكمة القيادة الرشيدة نهجاً شاملاً يضع رفاه الإنسان في صدارة الأولويات، مما جعل الإمارات نموذجاً رائداً في تعزيز جودة الحياة لكافة أفراد المجتمع، مواطنين ومقيمين، وتكريس قيم التضامن والتآزر لمواجهة مختلف التحديات، بما في ذلك الصحية منها”.

وأضافت: “نستمد من روح الاتحاد العزم لمواصلة رسالتنا في جمعية أصدقاء مرضى السرطان، لدعم المرضى وتعزيز الوعي المجتمعي بالتحديات الصحية، انطلاقاً من إيماننا بأن الصحة هي الركيزة الأساسية لبناء مجتمع مستدام، ونحن ممتنون لدعم وتوجيهات قرينة صاحب السمو حاكم الشارقة، سمو الشيخة جواهر بنت محمد القاسمي، المؤسسة والرئيسة الفخرية لجمعية أصدقاء مرضى السرطان، التي حرصت على تقديم الدعم الكامل للمبادرات الإنسانية والمجتمعية، مما يُعزز مكانة الإمارات كحاضنة للتنمية المستدامة والابتكار، ووجهة ملهمة للعطاء والرفاه الشامخ .

تصريح إيمان بوشليبي، مديرة مكتبات الشارقة العامة بمناسبة عيد الاتحاد الـ53 لدولة الإمارات العربية المتحدة

إيمان بو شليبي :رؤية رهانها على العلم والثقافة

وقالت إيمان بوشليبي، مديرة إدارة مكتبات الشارقة العامة: “نرفع أسمى آيات التهنئة والتبريكات إلى قيادتنا الرشيدة وشعب دولة الإمارات العربية المتحدة بمناسبة عيد الاتحاد الـ53، هذه المناسبة الوطنية التي تُجسد قيم الوحدة والنهضة التي بُني عليها اتحاد الإمارات المبارك، الذي نستذكر فيه جهود الآباء المؤسسين الذين وضعوا أسس دولة جعلت الإنسان محور اهتمامها، وكرست طاقاتها لبناء مجتمع قائم على المعرفة والعلم”.

وأضافت: “في عيد الاتحاد، نؤكد التزامنا في مكتبات الشارقة العامة بمواصلة الإسهام في مسيرة الدولة الثقافية، ليبقى الاتحاد رمزاً للإنجاز والإبداع، ومصدراً لإلهام الأجيال القادمة؛ فكل كتاب تحتضنه مكتباتنا، وكل فكرة تلهم عقول الأجيال، أو بحث علمي ينشر في دورياتنا، هي شهادة حيّة على رؤية الإمارات نحو المستقبل، ورهانها الدائم على العلم والمعرفة والثقافة كركائز أساسية للتنمية والازدهار”.

تصريح سيف السويدي، مدير المنطقة الحرة لمدينة الشارقة للنشر بمناسبة عيد الاتحاد الـ53 لدولة الإمارات العربية المتحدة

قال سيف السويدي، مدير المنطقة الحرة لمدينة الشارقة للنشر: “يأتي عيد الاتحاد هذا العام في ذكرى غالية على قلوبنا، إذ نستذكر بكل فخر واعتزاز اللحظات التي شهدت تأسيس دولة الإمارات العربية المتحدة على يد -المغفور له بإذن الله- الشيخ زايد بن سلطان آل نهيان، طيب الله ثراه، وروح الاتحاد، التي جسدها الآباء المؤسسون. هذه الروح التي تستمر في دعم مسيرة النمو والازدهار في جميع المجالات تحت قيادة حكومتنا الرشيدة، ما جعل الإمارات نموذجاً يحتذى به في الوحدة الوطنية والتنمية المستدامة”.

وأضاف السويدي: “مدينة الشارقة للنشر، بصفتها أول منطقة حرة للنشر في العالم، تواكب هذه الرؤية الطموحة، وتهدف إلى تعزيز مكانة الشارقة كمركز عالمي للإبداع الثقافي، فنحن نؤمن بأهمية دور النشر في تحقيق أهداف التنمية الشاملة والمستدامة، ونسعى جاهدين لدعم الناشرين والمبدعين في جميع أنحاء العالم، ليكونوا جزءاً من مسيرة النجاح التي تحققها الإمارات”.

تصريح الدكتور علي أحمد أبو الزود، رئيس مجلس إدارة نادي الشارقة للسيارات القديمة، بمناسبة عيد الاتحاد

الدكتور علي أحمد الزود مناسبة تعكس روح الاتحاد

وقال الدكتور علي أحمد أبو الزود، رئيس مجلس إدارة نادي الشارقة للسيارات القديمة: تمثل احتفالات شعبنا وكل مقيم على أرض دولة الإمارات بعيد الاتحاد مناسبة تعكس روح الاتحاد، التي أرسى دعائمها الآباء المؤسسون، وترسخت عبر عقود من الإنجازات التي جعلت من الإمارات نموذجاً عالمياً للتقدم القائم على التطور العلمي واستثمار المعارف المتقدمة، إلى جانب الاهتمام بالتراث والثقافة، بوصفهما عاملين متوازيين لا غنى عنهما لتحقيق التنمية الشاملة، حيث تتكامل الرؤى المستقبلية مع القيم التاريخية لترسم معالم تجربة استثنائية تمزج بين الحداثة والأصالة.

وأضاف: نؤمن في نادي الشارقة للسيارات القديمة بأن الاحتفاء بعيد الاتحاد يحمل دلالات خاصة، حيث اطلقنا الدورة الثانية من فعالية “مسار 71” التي تحتفي بالإمارات وإنجازاتها، ومن خلال هذه الفعالية، نسعى إلى تعزيز الوعي بالتراث الثقافي والتاريخي للدولة، وربط الأجيال الحالية بماضيها العريق، مما يرسخ قيم الانتماء والولاء للوطن. وإن تنظيم مثل هذه الفعاليات يعكس التزامنا بالمساهمة في التنمية الثقافية والاجتماعية، ويؤكد أهمية الحفاظ على الهوية الوطنية في ظل التطور المستمر.