عالمة عبقرية من الإمارات العربية المتحدة تحصل على تكريم من الدولة والمجتمع الطبي لاكتشافها طريقة غير كيميائية ولا تستعين بالبوتوكس للنضارة في 10 أيام

حديث شيماء في المؤتمر

شيء مذهل حدث في مؤتمر الطب التجميلي في هذه السنة. صفقت الغرفة كلها عشر دقائق وهي تمدح الشخص الواقف على المسرح. إنها شيماء علامة، العالمة الشابة. إنها التي طورت تركيبة فريدة يمكن أن تساعد في تضييق الجلد الفضفاض والتخلص من التجاعيد دون إدمان المنتج. إذا استُخدمت لمدة أسبوعين؛ تجعل هذه التركيبة جلد المرأة أصغر من 10 إلى 15 سنة من ناحية القوة والشكل!

لا تحبين منظرك في المرآة؟ انظري كيف يمكن أن تساعدك تركيبة شيماء الفريدة

هل تعانين من التجاعيد المعروفة برجل الغراب؟

  • نعم
  • لا

التالي

هل لديك جلد متدلٍّ تحت ذقنك وأسفل الفك؟

  • نعم
  • لا

التالي

هل لديك رؤوس سوداء أو حب شباب أو بقع داكنة في الجلد؟?

  • نعم
  • لا

التالي

هل تعانين من فرط الحساسية لضوء الشمس أو فقط تحبين أن تنعمي بحمام شمس؟

  • نعم
  • لا

التالي

إذا اتبعت التوجيهات المذكورة أدناه، فسوف تتخلص من التجاعيد وجلد الوجه المترهل والبقع في 10 أيام!

نتائج بعد 10 يومًا

تظن أن هذا محال؟ اقرأ المقالة المكتوبة أدناه وغير رأيك! نأمل أن تتحسن حياتك!

كيف سيجعل هذا المنتج الجديد حياة الناس أسهل ولماذا يستطيع المواصنون الحصول عليه بخصم كبير: اقرا في مقالة اليوم.

لقد حدثت مأساة عائلية هي التي جعلت شيماء تدرك أن البوتوكس والأقراص ومختلف المنتجات الكيماوية قاتلة وهي أصلا لا تحل مشكلة الشيخوخة.

المراسل: مساء الخير يا شيماء! أنتِ تُعتبرين واحدة من بين أهم عشرة علماء بالعالم. لماذا اخترتِ العمل في مجال مكافحة شيخوخة الجلد؟

شيماء: مساء الخير. لأكون صادقة أقول إني لم أشأ أن أناقش ذلك علانيةً. وإنما كان حافزي نابعا من أمر شخصي محض. لقد ظلت أمي تعاني من أمراض في جلد الوجه تجعلها تبدو أكبر بعشر سنين. هذه المعاناة التي تألمت منها أمي جعلتني أهتم بمشكلة أمراض جلد الوجه وطرق علاجها. انصدمت عندما اكتشفت أن المنتجات الكيماوية والأقراص والبوتوكس قاتلة ولا تحل المشكلة من الأساس.

ظللت أعمل بجد في السنوات الثلاث الأخيرة. عندما كنت أكتب رسالتي الجامعية عن الشيخوخة المبكرة، لم أتوقع أن تهتم بنتائجي العديد من المؤسسات العلمية المختلفة.

عرضت شركة دوائية أمريكية على شيماء مليون دولار مقابل تركيبتها: لقد خططوا أن يبيعوا المنتج بثلاثة آلاف دولار لكنها رفضت لأنها علمت أن القليل من الناس سيكون قادرا على تحمل هذا المنتج الغالي السعر. هدف حياتها هو بقدر الإمكان مساعدة أكبر قدر من الناس ممن يعانون من مشكلات جلد الوجه.

المراسل: ما هي المؤسسات العلمية التي تقصدينه