13 عرضا مسرحيا تعرض على مسرح كلباء الثقافي

 تحت رعاية الشيخ الدكتور سلطان بن محمد القاسمي عضو المجلس الأعلى حاكم الشارقة، وتنظيم من إدارة المسرح بدائرة الثقافة في حكومة الشارقة، أعلن أمس عن  أنطلاق فعاليات  مهرجان كلباء للمسرحيات القصيرة المقرر إقامته في الفترة ما بين الثاني والعشرين وحتى السابع والعشرين من سبتمبر الجارى، والذي يتنافس  فيه هذا العام ١٣ عرضا مسرحيا تم اختيارهم من ٣٣ عرضا تقدموا للمشاركة.

تضم لجنة تحكيم تلك الدورة من أحمد المازم وأحمد بوصيم من الإمارات، ومن الأردن شفاء الجراح وآلاء حماد، ومن لبنان ربيع شامي.

وفي مستهل  المؤتمر الصحفي أعلنت مريم المعيني عن تفاصيل الندوات النقدية اليومية التي ستقرأ العروض المقدمة في مضامينها وأساليبها، مؤكدة أنه سيتاح للمتفرجين أن يشاركوا في الحكم على مستوياتها الفنية عبر “الجائزة اليومية لأفضل ممثل من اختيار الجمهور“.

وقالت: “المهرجان الذي تقدم عروضه باللغة العربية الفصحى وتعتمد على مكتبة “المسرح العالمي”، تحتفي دورته العاشرة بالفنان علي القحطاني بوصفه “شخصية المهرجان”، وتُنظم جلسة حوارية حول تجربته الفنية في الثالث والعشرين من سبتمبر الجاري، ويديرها الفنان عبد الله راشد، وبمناسبة التكريم أُنجز كتيب حول سيرة القحطاني مع المسرح، ويضم الكتيب شهادات حول مسيرته كتبها أصدقاء وزملاء له في المجال“.

وضمن الفعاليات بالمهرجان يعقد الملتقى الفكري للمهرجان في الرابع والعشرين من سبتمبر تحت عنوان «المسرحيات القصيرة: التجربة العربية وآفاقها» بمشاركة فيصل الدرمكي من الإمارات، مريم الجلاصي من تونس، محمد علام من مصر وربيع شامي من لبنان.

كما يستضيف المهرجان في الخامس والعشرين من سبتمبر دورة تاسعة من “ملتقى الشارقة للبحث المسرحي” المكرس لاستعراض وإبراز أحدث الرسائل العلمية المنجزة في كليات الدراسات العليا المختصة في المجال المسرحي، ويشهد الملتقى مشاركة أربعة باحثين حازوا شهادة الدكتوراه في المسرح أخيراً، وهم: خالد البناي من الإمارات، داليا همام من مصر، هشام حكام من المغرب وعبدالحكيم صويد من تونس.

هذا وقد أسس مهرجان كلباء للمسرحيات القصيرة عام 2012، وتسبقه دورة تدريبية على مدى شهرين تغطي حصصها مجالات الإخراج والسينوغرافيا والتمثيل.

وعلى صعيد متصل ، أعلنت علياء الزعابي المنسق العام للمهرجان عن العروض المشاركة، وهي: «نهاية اللعبة» إخراج ياسين الدليمي، و«حلم المطر» لعبدالله الكمالي، و«انهيار» لأماني فاروق، و«الكراسي» لحميد محمد، و«الحمار الميت» لهاني عيد، و«مكان مع الخنازير» لحنان دحلب، و«حيوات» لمحمد التركماني، و«الخادمات» لهبة ذيب، و«الموت والعذراء» لدينا بدر، و«لنتحادث قليلاً» لجاسم التميمي، و«إن لم تخنهم الذاكرة» لرضوان النوري، و«الخيار الأخير» لعبدالله آل علي، و«601» لجاسم غريب.

وتتنافس هذه العروض على جملة من الجوائز الموجهة لفنيات العرض المسرحي مثل الإخراج والتمثيل والسينوغرافيا.

يذكر أن لجنة مشاهدة واختيار العروض تكونت من الفنانين إبراهيم سالم من الإمارات، سالمة بن آغا من تونس وخالد رسلان من مصر.

ويحتضن أنشطته المركز الثقافي لمدينة كلباء، ويعني المهرجان برعاية وتأهيل وإبراز المواهب المسرحيةفي الوطن العربية لا سيما دولة الإمارات الحاضنه لثقافات الشعوب حول العالم .

هذا وقد نظمت إدارة المسرح بدائرة الثقافة في الشارقة صباح أمس بقصر الثقافة مؤتمراً صحفياً للإعلان عن انطلاقة النسخة العاشرة من مهرجان كلباء للمسرحيات القصيرة الذي ينظم في مدينة كلباء، برعاية كريمة من صاحب السمو الشيخ الدكتور سلطان بن محمد القاسمي، عضو المجلس الأعلى حاكم الشارقة، وحضر المؤتمر أحمد بورحيمة مدير إدارة المسرح في الدائرة، بينما تحدث فيه كل من علياء الزعابي المنسق العام للمهرجان، ومريم المعيني المنسق الإعلامي.

وأعلنت علياء الزعابي عن انطلاق عروض المهرجان مساء غد الجمعة بمدينة كلباء في المنطقة الشرقية بمشاركة 13 عرضاً انتقتها لجنة المشاهدة التابعة للمهرجان، من أصل 33 عرضاً، والأعمال هي: «نهاية اللعبة»، إخراج ياسين الدليمي، و«حلم ومطر»، إخراج عبد الله كمالي، و«انهيار»، إخراج أماني فاروق، و«الكراسي»، إخراج حميد محمد، و«الحمار الميت»، إخراج هاني عيد، و«مكان مع الخنازير»، إخراج حنان دحلب، و«حيوات»، إخراج محمد التركماني، و«الخادمات»، إخراج هبة ذيب، و«الموت والعذراء» إخراج دينا بدر، و«لنتحدث قليلاً»، إخراج جاسم التميمي، و«إن لم تخنهم الذاكرة»، إخراج رضوان النوري، و«الخيار الأخير» إخراج عبد الله آل علي، و«601»، إخراج جاسم غريب.

وأشارت الزعابي إلى أن العروض تتنافس على جوائز في الإخراج، والتمثيل والسينوغرافيا وعناصر العرض المسرحي، وسيتم تقييمها بواسطة لجنة تحكيم تتكون من: أحمد المازم وأحمد بوصيم «الإمارات»، وشفاء الجراح وآلاء حماد «الأردن»، وربيع شامي«لبنان»، وستعقب العروض ندوات نقدية يومية تقرأ مضامين وأساليب الأعمال المقدمة.

ولفتت الزعابي إلى أن المهرجان حرص منذ انطلاقته على تكريم أصحاب التجارب المسرحية الرائدة والمميزة، في المنطقة الشرقية، وسيتم تكريم الفنان القدير علي القحطاني تقديراً لجهوده المسرحية المتميزة، وستنظم جلسة حوارية حول تجربته الفنية، يديرها عبد الله راشد.

وأعلنت عن انعقاد الملتقى الفكري خلال أيام المهرجان في 24 سبتمبر الحالي، بعنوان«المسرحيات القصيرة: التجربة العربية وآفاقها»، بمشاركة: فيصل الدرمكي«الإمارات»، ومريم الجلاصي«تونس»، ومحمد علام«مصر»، وربيع شامي«لبنان»، ويستضيف المهرجان في يوم 25 سبتمبر دورة تاسعة من«ملتقى الشارقة للبحث المسرحي»، المكرس لاستعراض وإبراز أحدث الرسائل العلمية المنجزة في كليات الدراسات العليا المختصة في المجال المسرحي، ويشهد الملتقى مشاركة 4 باحثين حازوا شهادة الدكتوراه في المسرح حديثا، وهم: خالد البناي«الإمارات»، وداليا همام«مصر»، وهشام حكام«المغرب»، وعبد الحكيم صويد«تونس»، ولفتت الزعابي إلى أن المهرجان قد ساهم على مدار التسع سنوات الماضية في اكتشاف وتطوير مهارات المواهب المسرحية، وإثراء الساحة الثقافية في المنطقة الشرقية.

من جانبها ذكرت مريم المعيني أن المهرجان يُنظَّم ترجمةً لتوجيهات صاحب السمو حاكم الشارقة، ويجسد حرص الإمارة على تأهيل المواهب المسرحيَّة، لتنجز دورها في بناء الغد الزاهر على الوجه الأكمل، وقالت:«المهرجان هو ملتقى فني ومعرفي وثقافي أسسته الشارقة لتجتمع في رحابه سنوياً الطاقات المسرحيَّة الواعدة وتتزود بالمعارف والأدوات والخبرات التي تعزز قدراتها ومهاراتها وتساعدها في الانطلاق في عالم (أبو الفنون) الواسع، ولتبدع فيه حضورها الفاعل، وتبتكر في آفاقه الملهمة مكانتها العالية».

وأعلنت أن هذه الدورة من المهرجان تحتفي بخريجي الدفعة الأولى من أكاديمية الشارقة للفنون الأدائية إذ شاركوا في لجنة المشاهدة وفي لجنة التحكيم، لافتة إلى أن ما يميز المهرجان في كل دوراته هو هذا الحضور الساطع للكفاءات المسرحيَّة الشبابيَّة من الوطن العربي في معظم أنشطته الفكريَّة والنقديَّة وفي لجان الفرز والتقييم الخاصة به إلى جانب الاحتفاء برواد الحركة المسرحيَّة المحليَّة.

أعلنت علياء الزعابي عن انطلاق عروض المهرجان مساء غد الجمعة بمدينة كلباء في المنطقة الشرقية بمشاركة 13 عرضاً انتقتها لجنة المشاهدة التابعة للمهرجان، من أصل 33 عرضاً، والأعمال هي: «نهاية اللعبة»، إخراج ياسين الدليمي، و«حلم ومطر»، إخراج عبد الله كمالي، و«انهيار»، إخراج أماني فاروق، و«الكراسي»، إخراج حميد محمد، و«الحمار الميت»، إخراج هاني عيد، و«مكان مع الخنازير»، إخراج حنان دحلب، و«حيوات»، إخراج محمد التركماني، و«الخادمات»، إخراج هبة ذيب، و«الموت والعذراء» إخراج دينا بدر، و«لنتحدث قليلاً»، إخراج جاسم التميمي، و«إن لم تخنهم الذاكرة»، إخراج رضوان النوري، و«الخيار الأخير» إخراج عبد الله آل علي، و«601»، إخراج جاسم غريب.

وأشارت الزعابي إلى أن العروض تتنافس على جوائز في الإخراج، والتمثيل والسينوغرافيا وعناصر العرض المسرحي، وسيتم تقييمها بواسطة لجنة تحكيم تتكون من: أحمد المازم وأحمد بوصيم «الإمارات»، وشفاء الجراح وآلاء حماد «الأردن»، وربيع شامي«لبنان»، وستعقب العروض ندوات نقدية يومية تقرأ مضامين وأساليب الأعمال المقدمة.

ولفتت الزعابي إلى أن المهرجان حرص منذ انطلاقته على تكريم أصحاب التجارب المسرحية الرائدة والمميزة، في المنطقة الشرقية، وسيتم تكريم الفنان القدير علي القحطاني تقديراً لجهوده المسرحية المتميزة، وستنظم جلسة حوارية حول تجربته الفنية، يديرها عبد الله راشد.

وأعلنت عن انعقاد الملتقى الفكري خلال أيام المهرجان في 24 سبتمبر الحالي، بعنوان«المسرحيات القصيرة: التجربة العربية وآفاقها»، بمشاركة: فيصل الدرمكي«الإمارات»، ومريم الجلاصي«تونس»، ومحمد علام«مصر»، وربيع شامي«لبنان»، ويستضيف المهرجان في يوم 25 سبتمبر دورة تاسعة من«ملتقى الشارقة للبحث المسرحي»، المكرس لاستعراض وإبراز أحدث الرسائل العلمية المنجزة في كليات الدراسات العليا المختصة في المجال المسرحي، ويشهد الملتقى مشاركة 4 باحثين حازوا شهادة الدكتوراه في المسرح حديثا، وهم: خالد البناي«الإمارات»، وداليا همام«مصر»، وهشام حكام«المغرب»، وعبد الحكيم صويد«تونس»، ولفتت الزعابي إلى أن المهرجان قد ساهم على مدار التسع سنوات الماضية في اكتشاف وتطوير مهارات المواهب المسرحية، وإثراء الساحة الثقافية في المنطقة الشرقية.

من جانبها ذكرت مريم المعيني أن المهرجان يُنظَّم ترجمةً لتوجيهات صاحب السمو حاكم الشارقة، ويجسد حرص الإمارة على تأهيل المواهب المسرحيَّة، لتنجز دورها في بناء الغد الزاهر على الوجه الأكمل، وقالت:«المهرجان هو ملتقى فني ومعرفي وثقافي أسسته الشارقة لتجتمع في رحابه سنوياً الطاقات المسرحيَّة الواعدة وتتزود بالمعارف والأدوات والخبرات التي تعزز قدراتها ومهاراتها وتساعدها في الانطلاق في عالم (أبو الفنون) الواسع، ولتبدع فيه حضورها الفاعل، وتبتكر في آفاقه الملهمة مكانتها العالية».

وأعلنت أن هذه الدورة من المهرجان تحتفي بخريجي الدفعة الأولى من أكاديمية الشارقة للفنون الأدائية إذ شاركوا في لجنة المشاهدة وفي لجنة التحكيم، لافتة إلى أن ما يميز المهرجان في كل دوراته هو هذا الحضور الساطع للكفاءات المسرحيَّة الشبابيَّة من الوطن العربي في معظم أنشطته الفكريَّة والنقديَّة وفي لجان الفرز والتقييم الخاصة به إلى جانب الاحتفاء برواد الحركة المسرحيَّة المحليَّة.

نجاح ملحوظ

وأوضحت المعيني أن المهرجان نجح خلال عشرة أعوام نجاحاً ملموساً في ترسيخ دوره الداعم لهواة المسرح الواعدين، وأتاح لهم الورش التدريبيَّة العمليَّة عبر دورة عناصر العرض المسرحي، والمحاضرات التثقيفيَّة، كما احتفى بمنجزات المتميزين منهم باستضافة عروضهم في المهرجانات المسرحيَّة الكبرى التي تقيمها دائرة الثقافة، وصار المهرجان يكبر من دورة إلى أخرى، في عدد المنتسبين لدورته التدريبيَّة، وفي برامجه، ونوعيَّة عروضه المتأهلة لمسابقته الختاميَّة، وفي الأصداء التي ترافق انعقاده سنوياً، وبات وجهة يسعى جميع الشغوفين بهذا الفن من اليافعين والشبان، كما بات موعداً يحرص على مواكبته جمهور المسرح ليس في المنطقة الشرقيَّة وحسب؛ إنما من كل أنحاء الدولة.

ولفتت المعيني إلى أن إدارة المسرح في دائرة الثقافة قد نظمت وكما جرت العادة في كل دورة من المهرجان خلال شهري يوليو وأغسطس الماضيين، نسخة عاشرة من دورة «عناصر العرض المسرحي»، بهدف تمكين المشاركين في هذه الدورة من أساسيات ومبادئ صناعة العروض المسرحيَّة، ونظمت في إطار الدورة ثلاث ورش تدريبيَّة، كانت الأولى في التمثيل وأشرف عليها الفنان إبراهيم سالم، ثم تلتها ورشة السينوغرافيا وأشرف عليها الفنان المهندس وليد عمران، والورشة الثالثة تحت إشراف الفنان حسن رجب وخصصت ل«الإخراج المسرحي»، موضحة أن الورش الثلاث قد لقيت إقبالاً واسعاً من المتدربين.

#انتهى#